الرئيسية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
***
*اخي الشاب ! يا من رضيت بالله ربا و بالسلام دينا . و بمحمد صلى الله عليه و سلم نبيا و رسولا يا من امت بالقران و الرسل و الملائكة الكرام.
* اعلميا اخي - وفقني الله و اياكم اننا جميعا دوو خطا غير ان الموفق منا من عرف جنايتهو تداركها بالتوبة و الاستغفار . و ندم المنافي للعزم و الاصرار
قال تعالى :**ان الذين اتقوا اذا مسهم طائف من شيطان تذكروا فاءذا هم مبصرون**الاعراف201 و قال تعالى :**و الذين اذا فعلوا فاحشة او ظلموا انفسهم ذكروا الله فاستغفرو لذنوبهم و من يغفر الذنوب الا الله ولم يصروا على ما فعلوب و هم يعلمون**اولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم و جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها و نعم الاجر** ال عمران 135/136
*الله اكبر ! فعلوا فاحشة.. وظلموا انفسهم .. فلما تابوا و ندموا و استغفروا و تركوا المعاصي و لم يصروا عليها . غفر الله لهم و متعهم بالنعيم المقيم في الجنة حيث الانهار الجارية و الثمار اليانعة و الظلال الوارفة . و الحور الحسان التي لم يطمثهن انس و لا جان
*فمن يبيع هذا السرور الدائم و النعيم الذي لا يزول ولا يحول بشهوة ساعة بل لحظة؟!
*و من الذي يترك جمة عرضها اسموات و الارض و يشتغل بالمعاصي و المنكرات
*ان العيب كل العيب ان يجهل المرء عواقب افعاله و لا يرى بها باسا. و اشد من ذلك عيبا ان يعرف قبح ما يفعل ثم يداول على فعله دون خوف من بلاء
*ان كثيرا من شباب يخطئون في النظر المرحلة التي يعيشونها . و لا يقدرونها حق قدرها . حيث انهم ينظرون ان هذه المرحلة لهو و لعب و عدم الماخدة و تضييع للاوقات.
*اما الميزان الشرعي لهذه المرحلة فيحدده قول رسول الله صلى الله عليه و سلم -رفع القلم عن ثلاث : عن النائم حتى يستيقد و عن الصبي و عن المعتوه حتى يعقل-رواه الترميذي و صحيحه الالباب
* اذن فمرحلة الشباب مرحلة احصاء و محاسبة و البدر و الحرث و بناء و عمل و بذل و عطاء و استفادة من الاوقات و حرص على طاعات . ومع ذلك فاننا نرى كثيرا من الشباب لا يبالون بارتكاب المعاصي و المنكرات و لا يتاسفون على فعل الذنوب و سيئات . بل ان اعتيادهم عليها قد اذهب عنهم حرارة الغيرة على حرمات الله.
1اهمال الفرائض الدينية . لقد اهمل كثير من الشباب ما فرضه الله عليهم من فرائض ووجبات و نسوا انهم ماخلقوا -اساسا- الا لعبادة الله الواحد كما قال الله**و ما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون*ما اريد منهم من رزق وما اريد ان يطعمون**الذريات56/57
*و جعل الله تعالى العبادة ملازمة للانسان حتى الموت كما قال تعالى **و اعبد ربك حتى ياتيك اليقين**
*و الفرائض من اعظم ما يجب على الانسان الاعتناء به . لقوله تعالى في الحديث القدسي -وما تقرب عبدي بشيء احب الي مما افترضته عليه-
*و اول العبدات التي اهملها الشباب هي اعظم العبادات بعد الشهادتين و هي التي قال فيها النبي صلى الله عليه و سلم - بين الرجل و بين الشرك و الكفر ترك الصلاة-رواه مسلم وقال صلى الله عليه وسلم -العهد الذي بيننا و بينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر-رواه احمد و الترميذي و النسائي و صححه الالباني
*ودعنا نقول بصراحة لقد ترك كثير من الشباب الصلاة بالكلية... و كثير منهم تهاون تهاونا عظيما . و سرق من واجباتها و اركانها و اوقاتها و خشوعها ما تكاد تبطل به...
2 ركوب بحر الشهوات بل انه ياتي منها ما تتطلع اليه نفسه بغض النظر عن الحلال و الحرام و لو انه تمسك نضوابط الاسلام و اعتصم بحبله لعصمه الله من الحرام و متعه بالشهوات المباحة التي هي كافية -بحمد الله- في تهدئة جانب الغزير لديه . الا انه لضعف دينه و قلة حيائه يابى الا مجاوزة الحد
فقال الله تعالى فيهم **فخلف من بعدهم حلف اضاعوا الصلوة و اتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا**مريم59
3تضيع الاوقات فيما لا يفيد وهذا ايضا نتاج الجهل بحقيقة المرحلة و الهدف من الوجود اذ لو عرف الشاب ان الوقة هو الحياة و هو عمره الذي هو انفس شيء لما اراده في غير فائدة
4 تعاطي المسكرات و المخدرات و هذه بلية عظمى وقع فيها بعض الشباب . و استسلمو للهوى و النفس الامارة بالسوء . و سلموا قيادهم للشياطين الذي اوحى اليهم بتعاطي هذه الخبائث قال تعالى الله الملك الحق **انما يريد الشيطان ان يوقع بينكم العداوة و البغضاء في الخمر و الميسر و يصدكم عن ذكر الله و عن الصلاة فهل انتم منتهون**المائذة91
*فاياك اخي الشاب و الخمر و اياك و المخدرات فانها تهلكك و تفسد عليك دنياك و اخراك
5 التدخين و التدخين و ان كان دون المسكرات و المخدرات الا انه محرم وتحرمه ثابت بالكتاب و السنة فاما الكتاب قوله تعالى **ويحل لهم الطيبات و يحرم عليهم الخبث**الاعراف158 ولا شك ان الدخان خبيث اذ لا منفعة فيه البتة
*ومعلوم ان تناول الدخان موجب لكثير من الاضرار الصحية . و هو ايضا ايذاء للغير و اضرار به
*فاتق الله اخي الشاب و اترك عادة التدخين الخبيثة . فان من ترك شيا لله عوضه خيرا منه
6 العادة السرية يتساهل كثير من الشباب بشان العادة السرية و بخصاصة الشباب الذين لا يريدون ارتكاب فاحشة الزنا . فيرون في العادة السرية منفدا لهم للتخلص من الشهوة العارمة التي تكاد تفتك بهم .وحالهم في ذلك كحال من يستغيث من الرمضاء بالنار لان هذه العادة السرية لا تزيدهم الا شبقا و شهوة لان الله لم يجعل شفاء الناس فيما حرمه عليهم كما قال تعالى الملك الحق** و الذين هم لفروجهم حافظون*الا على ازواجهم او ما ملكت ايمانهم فانهم غير ملومين*فمن ابتغى وراء ذلك فاولئك هم العادون**المؤمنون5/7
*و الدواء الشرعي للشهوة الجامعة هو الامان بالله و رسوله و ان تستحي منه لانه يراك ماذا تفعل و استخدام الوسائل اشرعية النافعة كالزواج و غض البصر و الصيام و شغل الاوقات بما يفيد و صحبة الاخيار و البعد عن اماكن الاثارة و ترك متابعة القنوات التي تبث العهر و الفساد و الرذيلة و غير ذلك من الاسباب
7التشبه باكفار و هذا امر خطير نابع من الشعور بالنقص و دناءة الهمة التي تحوم حول الوسخ قال رسول الله صلى الله عليى و سلم -من تشبه بقوم فهو منهم-رواه احمد و ابوداود وصححه الالباني
8الوقوع في افات اللسان من اسخرية و الاستهزاء و غيبة و النميمة و الكذب و السب و لعن و التفكه بفحش القول ومرذل الكلام و قد كثر ذلك من الشباب جدا. بل يسبون الاباء و الامهات و دين و العشيرة اما اسخرية و الاستهزاء فهي قاسم مشترك معهم عند قول الله تعالى الملك الحق **يا ايها الذين ءامنوا لا يسخر قوم من قوم عسى ان يكونوا خيرا منهم**الحجرات11
*فالحدر الحدر فانها تفسد اوصار المودة في الدنيا و توجب العذاب و الخسران في الاخرة
9قوق الوالدين وهو افة كبرى من افات الشباب و جهل كبير بالحقوق الوالدينقال تعالى الله **ان اشكر لي ولوالديك الي المصير**لقمان 14 وقال صلى الله عليه و سلم -ملعون من عق والديه-رواه الطبراني و صححه الالباني لغيره
10الاسبال و هو تطويل الثياب اسفل الكعبين و النبي صلى الله عليى و سلم قال -ما اسفل من الكعبين من الازار ففي النار-رواه البخارري
11 الغناء و سماع الموسيقى و قد ابتلى بذلك اكثر الخلق و الله تعالى يقول ** و من الناس من يشتري لهو الحديث ليضل به عن سبيل الله بغير علم**لقمان6 و قال صلى الله عليه وسلم -لياتين زمان على امتي يستحلون فيه الحر-اي الزنا- و الحرير و الخمر و المعازف-رواه البخاري
12 المجاهرة بالذنوب وهذه صفة كثير من الشباب يزني او يدحك على بنات الناس و يصبح يحكي للاصحابه ماذا فعل . قال رسول الله صلى الله عليى و سلم -كل امتي معافى الا المجاهرين . و ان من الجهار ان يعمل الرجل بالليل عملا . ثم يصبح وقد ستره الله تعالى فيقول - عملت البارحة كذا و كذا . و قد بات يستره ربه . و يصبح يكشف ستر الله عنه-متفق عليه
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
***
*اخي الشاب ! يا من رضيت بالله ربا و بالسلام دينا . و بمحمد صلى الله عليه و سلم نبيا و رسولا يا من امت بالقران و الرسل و الملائكة الكرام.
* اعلميا اخي - وفقني الله و اياكم اننا جميعا دوو خطا غير ان الموفق منا من عرف جنايتهو تداركها بالتوبة و الاستغفار . و ندم المنافي للعزم و الاصرار
قال تعالى :**ان الذين اتقوا اذا مسهم طائف من شيطان تذكروا فاءذا هم مبصرون**الاعراف201 و قال تعالى :**و الذين اذا فعلوا فاحشة او ظلموا انفسهم ذكروا الله فاستغفرو لذنوبهم و من يغفر الذنوب الا الله ولم يصروا على ما فعلوب و هم يعلمون**اولئك جزاؤهم مغفرة من ربهم و جنات تجري من تحتها الانهار خالدين فيها و نعم الاجر** ال عمران 135/136
*الله اكبر ! فعلوا فاحشة.. وظلموا انفسهم .. فلما تابوا و ندموا و استغفروا و تركوا المعاصي و لم يصروا عليها . غفر الله لهم و متعهم بالنعيم المقيم في الجنة حيث الانهار الجارية و الثمار اليانعة و الظلال الوارفة . و الحور الحسان التي لم يطمثهن انس و لا جان
*فمن يبيع هذا السرور الدائم و النعيم الذي لا يزول ولا يحول بشهوة ساعة بل لحظة؟!
*و من الذي يترك جمة عرضها اسموات و الارض و يشتغل بالمعاصي و المنكرات
*ان العيب كل العيب ان يجهل المرء عواقب افعاله و لا يرى بها باسا. و اشد من ذلك عيبا ان يعرف قبح ما يفعل ثم يداول على فعله دون خوف من بلاء
*ان كثيرا من شباب يخطئون في النظر المرحلة التي يعيشونها . و لا يقدرونها حق قدرها . حيث انهم ينظرون ان هذه المرحلة لهو و لعب و عدم الماخدة و تضييع للاوقات.
*اما الميزان الشرعي لهذه المرحلة فيحدده قول رسول الله صلى الله عليه و سلم -رفع القلم عن ثلاث : عن النائم حتى يستيقد و عن الصبي و عن المعتوه حتى يعقل-رواه الترميذي و صحيحه الالباب
* اذن فمرحلة الشباب مرحلة احصاء و محاسبة و البدر و الحرث و بناء و عمل و بذل و عطاء و استفادة من الاوقات و حرص على طاعات . ومع ذلك فاننا نرى كثيرا من الشباب لا يبالون بارتكاب المعاصي و المنكرات و لا يتاسفون على فعل الذنوب و سيئات . بل ان اعتيادهم عليها قد اذهب عنهم حرارة الغيرة على حرمات الله.
1اهمال الفرائض الدينية . لقد اهمل كثير من الشباب ما فرضه الله عليهم من فرائض ووجبات و نسوا انهم ماخلقوا -اساسا- الا لعبادة الله الواحد كما قال الله**و ما خلقت الجن و الانس الا ليعبدون*ما اريد منهم من رزق وما اريد ان يطعمون**الذريات56/57
*و جعل الله تعالى العبادة ملازمة للانسان حتى الموت كما قال تعالى **و اعبد ربك حتى ياتيك اليقين**
*و الفرائض من اعظم ما يجب على الانسان الاعتناء به . لقوله تعالى في الحديث القدسي -وما تقرب عبدي بشيء احب الي مما افترضته عليه-
*و اول العبدات التي اهملها الشباب هي اعظم العبادات بعد الشهادتين و هي التي قال فيها النبي صلى الله عليه و سلم - بين الرجل و بين الشرك و الكفر ترك الصلاة-رواه مسلم وقال صلى الله عليه وسلم -العهد الذي بيننا و بينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر-رواه احمد و الترميذي و النسائي و صححه الالباني
*ودعنا نقول بصراحة لقد ترك كثير من الشباب الصلاة بالكلية... و كثير منهم تهاون تهاونا عظيما . و سرق من واجباتها و اركانها و اوقاتها و خشوعها ما تكاد تبطل به...
2 ركوب بحر الشهوات بل انه ياتي منها ما تتطلع اليه نفسه بغض النظر عن الحلال و الحرام و لو انه تمسك نضوابط الاسلام و اعتصم بحبله لعصمه الله من الحرام و متعه بالشهوات المباحة التي هي كافية -بحمد الله- في تهدئة جانب الغزير لديه . الا انه لضعف دينه و قلة حيائه يابى الا مجاوزة الحد
فقال الله تعالى فيهم **فخلف من بعدهم حلف اضاعوا الصلوة و اتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا**مريم59
3تضيع الاوقات فيما لا يفيد وهذا ايضا نتاج الجهل بحقيقة المرحلة و الهدف من الوجود اذ لو عرف الشاب ان الوقة هو الحياة و هو عمره الذي هو انفس شيء لما اراده في غير فائدة
4 تعاطي المسكرات و المخدرات و هذه بلية عظمى وقع فيها بعض الشباب . و استسلمو للهوى و النفس الامارة بالسوء . و سلموا قيادهم للشياطين الذي اوحى اليهم بتعاطي هذه الخبائث قال تعالى الله الملك الحق **انما يريد الشيطان ان يوقع بينكم العداوة و البغضاء في الخمر و الميسر و يصدكم عن ذكر الله و عن الصلاة فهل انتم منتهون**المائذة91
*فاياك اخي الشاب و الخمر و اياك و المخدرات فانها تهلكك و تفسد عليك دنياك و اخراك
5 التدخين و التدخين و ان كان دون المسكرات و المخدرات الا انه محرم وتحرمه ثابت بالكتاب و السنة فاما الكتاب قوله تعالى **ويحل لهم الطيبات و يحرم عليهم الخبث**الاعراف158 ولا شك ان الدخان خبيث اذ لا منفعة فيه البتة
*ومعلوم ان تناول الدخان موجب لكثير من الاضرار الصحية . و هو ايضا ايذاء للغير و اضرار به
*فاتق الله اخي الشاب و اترك عادة التدخين الخبيثة . فان من ترك شيا لله عوضه خيرا منه
6 العادة السرية يتساهل كثير من الشباب بشان العادة السرية و بخصاصة الشباب الذين لا يريدون ارتكاب فاحشة الزنا . فيرون في العادة السرية منفدا لهم للتخلص من الشهوة العارمة التي تكاد تفتك بهم .وحالهم في ذلك كحال من يستغيث من الرمضاء بالنار لان هذه العادة السرية لا تزيدهم الا شبقا و شهوة لان الله لم يجعل شفاء الناس فيما حرمه عليهم كما قال تعالى الملك الحق** و الذين هم لفروجهم حافظون*الا على ازواجهم او ما ملكت ايمانهم فانهم غير ملومين*فمن ابتغى وراء ذلك فاولئك هم العادون**المؤمنون5/7
*و الدواء الشرعي للشهوة الجامعة هو الامان بالله و رسوله و ان تستحي منه لانه يراك ماذا تفعل و استخدام الوسائل اشرعية النافعة كالزواج و غض البصر و الصيام و شغل الاوقات بما يفيد و صحبة الاخيار و البعد عن اماكن الاثارة و ترك متابعة القنوات التي تبث العهر و الفساد و الرذيلة و غير ذلك من الاسباب
7التشبه باكفار و هذا امر خطير نابع من الشعور بالنقص و دناءة الهمة التي تحوم حول الوسخ قال رسول الله صلى الله عليى و سلم -من تشبه بقوم فهو منهم-رواه احمد و ابوداود وصححه الالباني
8الوقوع في افات اللسان من اسخرية و الاستهزاء و غيبة و النميمة و الكذب و السب و لعن و التفكه بفحش القول ومرذل الكلام و قد كثر ذلك من الشباب جدا. بل يسبون الاباء و الامهات و دين و العشيرة اما اسخرية و الاستهزاء فهي قاسم مشترك معهم عند قول الله تعالى الملك الحق **يا ايها الذين ءامنوا لا يسخر قوم من قوم عسى ان يكونوا خيرا منهم**الحجرات11
*فالحدر الحدر فانها تفسد اوصار المودة في الدنيا و توجب العذاب و الخسران في الاخرة
9قوق الوالدين وهو افة كبرى من افات الشباب و جهل كبير بالحقوق الوالدينقال تعالى الله **ان اشكر لي ولوالديك الي المصير**لقمان 14 وقال صلى الله عليه و سلم -ملعون من عق والديه-رواه الطبراني و صححه الالباني لغيره
10الاسبال و هو تطويل الثياب اسفل الكعبين و النبي صلى الله عليى و سلم قال -ما اسفل من الكعبين من الازار ففي النار-رواه البخارري
11 الغناء و سماع الموسيقى و قد ابتلى بذلك اكثر الخلق و الله تعالى يقول ** و من الناس من يشتري لهو الحديث ليضل به عن سبيل الله بغير علم**لقمان6 و قال صلى الله عليه وسلم -لياتين زمان على امتي يستحلون فيه الحر-اي الزنا- و الحرير و الخمر و المعازف-رواه البخاري
12 المجاهرة بالذنوب وهذه صفة كثير من الشباب يزني او يدحك على بنات الناس و يصبح يحكي للاصحابه ماذا فعل . قال رسول الله صلى الله عليى و سلم -كل امتي معافى الا المجاهرين . و ان من الجهار ان يعمل الرجل بالليل عملا . ثم يصبح وقد ستره الله تعالى فيقول - عملت البارحة كذا و كذا . و قد بات يستره ربه . و يصبح يكشف ستر الله عنه-متفق عليه
